توظيف الأدب الحسّانيّ في معالجة بعض القضايا الفكرية والثقافية والسياسية . |
الأربعاء, 05 أغسطس 2015 20:56 |
1-بلادُنا بحاجة ماسّة إلى المَطر، ومُدُننا تخشاه لغياب الصرف الصحي ! فَمَا الْعَمَل ؟
الشَّعْبْ إِعَانِ (ي) نَقْصْ الزَّادْ* إِحَانِ لِلْغَيْثْ الْحَانِ (ي)* والصَّرْفْ الصِّحِّ (ي) هُوَ زَادْ* لُ مَزَالْ الشَّعْبْ إِحَانِ.
2-في مراعاة حق الجار عند ممارسة السياسة، ونهج الحوار للوصول إلى الرئاسة:
ذَ الْخَلْقْ افْشلْ فالرِّئَاسَ(ة)* بالْحِوَارْ ؤُحَقْ الْجِوَارْ نَاسِ عَنْ صُلْبْ السِّيَاسَ(ة)* حَقْ الْجَارْ ؤُنَهْجْ الْحِوَارْ. 3-الوحدة العربية في مِحْنة، لكنْ ليس للعربِ بَدايِلُ عن وحدتهم: وحْدِتْ لعْرَبْ تَشْهَدْ مِحْنَ(ة) *** وَانَ فِيهَ گدْ الْگايِلْ: وحْدَ(ة) تَشْهَدْ مِحْنَ(ة) وحْنَ *** مَارَيْنَ عَنْهَ بَدَايِلْ. 4-الأوْساخ سَبَبٌ مباشر للأمراض الجُرثُوميّة، والبَعُوض/ النّامُوس يُسبِّب حُمّى وبائيّة (الملاريا)، فلنكافحْهما بكل ما أوتينا من وسائل ماديّة ومعنويّة: لِ نَوْبَ نَبْحَثْ ف(ي) الْقَامُوسْ*** عَنْ وَسَايِلْ، مُنْذُ عِمَانْ اتْكَافحْ لُوسَخْ والنَّامُوسْ***وَالنَّظَافَ(ة) مِنَ الإِيمَانْ. 5-لغتنا العربية الجميلة الخالدة، لغة الوحْي، ولغة المستقبل، بإذن الله: لُغتْنَا جَمِيلَ(ة) سَلْهَا* وَابْحَثْ فِيهَا واتْأَمَّلْهَا* وَحْيْ اَللَّهْ الِّ كَمَّلْهَا* خَلَّدْهَا بِفَضْلْ الْحَنَّانْ* والْمُسْتَقْبَلْ مُسْتَقْبَلْهَا* بِإِذْنْ الْحَنَّانْ الْمَنَّانْ. |